The Basic Principles Of مهن المستقبل للبنات
The Basic Principles Of مهن المستقبل للبنات
Blog Article
إضافة إلى ذلك توجد العديد من الدورات التدريبية، والتي تمنح شهادات خبرة في مجالات البرمجة، وتطوير التطبيقات، والهواتف الذكية، والتي تمكن الفتاة من التقديم على أي وظيفة في هذا الخصوص.
أهم المسميات الوظيفية لهذه الوظيفة: عالم نانو، مهندس مواد نانوية، باحث تقنية النانو
عندما يتعلق الأمر باختيار التخصص الجامعي، نجد أن البعض يتجه نحو أصعب...
العلوم الاجتماعية: تعتبر تخصصات العلوم الاجتماعية من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
من التخصصات المهمة في سوق العمل القادم؛ نظرا لكثافة التداول وشدة المنافسة، ومن وظائف ذلك المجال:
فقد تتمكن المرأة من بدء مشروعها الخاص وإدارته بنفسها، وبالتالي تحقيق حلمها في الحياة العملية ودون المساس بواجباتها تجاه حياتها الخاصة.
بعد إنتشار التسوق عبر الأنترنت وطرق التسويق والإعلان المعتمدة على المواقع الإلكترونية زادت أهمية وظيفة مصممين ومطورين مواقع الويب لسهولة ظهور الموقع على محركات البحث مثل جوجل بما يضمن الوصول إلى أكبر عدد من العملاء المحتملين وهو ما يتوقع له أن يشهد مزيد من التطور والإنتشار في العقود القليلة القادمة.
أي تصنيع الربوتات التي تحاكي الأعمال البشرية وهو مجال واسع ومتنوع نور يرتبط بالكثير من الصناعات التجارية مثل الأدوات المنزلية الذكية وتتضمن مهمتهم تصميم الروبوتات وتصنيعها واختبارها وتجميعها وغالباً ما يعتمدون على برامج التصميم بمساعدة الحاسوب.
إذا كنتي تبحثين عن فرصة تناسب دراستك أو خبرتك في مجال أو حرفة ما، فيمكنك التعرف معنا على أفضل الاختصاصات الوظيفية والمهنية والتي سنذكرها في سطورنا القادمة:
انضم إلى آلاف الطلاب الذين حصلوا بنجاح على تمويل تعليمهم من خلال الإمارات منصتنا.
لا تتوقف عن التنمية والتطوير، اعمل دائما على التعرف على أي من المعلومات والتطورات الحديثة للتعلم في مجال عملك.
مهنة التصميم الداخلي تفتح أمام المرأة مسارات عديدة من العلاقات مع الأشخاص أو الشركات التي تطلب هذا الاختصاص، وتحقق لها مصدرا للرزق والعيش الكريم.
كما وتمتلك المرأة أيضا بعدا هاما من حيث مراقبتها الدقيقة للأمور، وإنصاتها ومتابعتها الدائمة لحديث الطرف الآخر، وقدرتها على التواصل معه.
إضافة إلى حاجة المجتمع لوجود الطبيبات والممرضات وباختصاصات مختلفة.